عمادة البحث والابتكار
برامج الدعم لعام 2024
نبذة عن العمادة
أنشئت عمادة البحث العلمي بجامعة جدة عام 1437هـ لتكون مسؤولة عن الإشراف على البحث العلمي وتطويره في الجامعة، ولتتولى تنفيذ السياسات العامة للبحث العلمي ووضع خطته الإستراتيجية. كما تقوم العمادة بوضع برامج البحث العلمي وتنفيذها ودعم البحوث العلمية والإبتكارات ودعم الشراكات البحثية محليا ودولياً عبر طرح المشاريع البحثية للباحثين من داخل الجامعة في مختلف التخصصات وخصوصاً البحوث العلمية ذات الجودة العالية لمكانة دولية.
Agency Tasks
- اقتراح سياسة البحث العلمي والإبتكار في الجامعة ودراسة أولوياته ووضع خطة البحوث السنوية للجامعة وإعداد الميزانية اللازمة لها.
- اقتراح البرامج البحثية والموافقة على المشروعات البحثية وتقديم الدعم المالي لها ومتابعة تنفيذها وفق القواعد المنظمة لذلك.
- متابعة جودة المنظومة البحثية وتطوير عملية البحث والابتكار في إطار الخطة الاستراتيجية للجامعة واقتراح اللوائح والقواعد والإجراءات المنظمة لها.
- توفير الحماية الفكرية لبراءات الاختراع والبحوث الإبداعية والابتكارات للباحثين من داخل الجامعة، واستثمار نتائج بحوثهم التطبيقية لخدمة المجتمع بما يسهم في دعم برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
- جذب الطلاب والطالبات المبتكرين وتنمية قدراتهم البحثية وحثهم على إجراء البحوث العلمية المبتكرة، وتهيئة الوسائل والإمكانات البحثية لهم.
- تأسيس بيئة بحثية وابتكارية عبر تنسيق العمل بين مراكز البحوث في الجامعة واقتراح وسائل تنظيم الصلة مع مراكز البحوث المختلفة خارج الجامعة، المحلية والأجنبية، وتنمية التعاون معها.
- تسخير البحث والابتكار بما يخدم الصناعة والأولويات الوطنية ووضع برامج للتحول من البحث والإبتكار إلى الصناعة، وتنفيذ خطة للتقارب الصناعي الاستراتيجي مع الجامعة محليا ودوليا ومتابعتها.
- الاستثمار في منظومة البحث العلمي لخلق الافكار وتوطين المعرفة والاستفادة منها، ودراسة السوق وتحديد الفرص المتاحة وعقد شراكات تمكن الجامعة من العمل على مشاريع ذات مردود اقتصادي، ثم تسويق منتجات الجامعة الابتكارية والمساهمة في تطوير هذه المنتجات.
- تحويل الأفكار الواعدة إلى مخرجات ذات قيمة اقتصادية، ومن ثم الدخول في مجال ريادة الأعمال وحاضناتها، حتى يمكن تحويل البحث العلمي الى ناتج اقتصادي عبر منظومة البحث العلمي والابتكار.
- تحويل الأفكار الواعدة إلى مخرجات ذات قيمة اقتصادية، ومن ثم الدخول في مجال ريادة الأعمال وحاضناتها، حتى يمكن تحويل البحث العلمي الى ناتج اقتصادي عبر منظومة البحث العلمي والابتكار.